الأعياد هي مواسم البهجة والفرحة ولكن برغم من ذلك يعاني البعض من ما يسمى اكتئاب المناسبات وهو أحد أنواع الاكتئا

يوم,فقدان,اليوم

رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة
رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة

7 نصائح تساعدك فى التغلب على اكتئاب العيد.. الرياضة والتواصل أبرزها

الشورى

الأعياد هي مواسم البهجة والفرحة ولكن برغم من ذلك يعاني البعض من ما يسمى اكتئاب المناسبات وهو أحد أنواع الاكتئاب الموسمية المعروفة، وهو يحدث غالبا نتيجة للحنين للماضي أو فقدان شخص عزيز كنا نستمتع معه بتلك المواسم أو أي أعباء نفسية ومادية. مهما كانت الأسباب لذا نتناول خلال هذا التقرير مع دكتور عبد العزيز آدم أخصائي علم النفس السلوكي 7 نصائح هامة يمكن اتباعها للتغلب على هذا الشعور بالاكتئاب

لا تحمل نفسك فوق طاقتها

المبالغة في خطط الاستمتاع بالعيد مع وجود أعباء مادية يؤدي إلى الإحباط، لذلك يجب وضع خطط موضوعية تتناسب مع القدرة المادية لنا حتى نستمع بالعيد دون أعباء.

العطف على المحتاجين

كما أن الأعياد مواسم للبهجة، فهي أيضًا مواسم لعمل الخير مهما كان بسيط. إدخال الفرحة على المحتاجين في هذه الأيام يمنحنا شعور طيب من السعادة.

الرياضة

أحيانًا ما يكون اكتئاب العيد ناتج عن فقدان الطاقة لذلك وبالتالي فقدان الشغف، ومكوثنا في المنزل أثناء تلك الأيام يزيد من المعاناة والأعراض الاكتئابية، وممارسة الرياضة ولو حتى المشي لساعة أو أكثر خلال اليوم سيتغلب بشكل فعال على هذا الشعور المحبط.

الود الاجتماعي والتواصل

التقرب من الأسرة وزيارة الأصدقاء لمشاركتهم فرحة العيد، هو أحد الوسائل الفعالة والناجحة لقضاء عيد أكثر متعة.

تجنب السلوكيات السلبية

بعد شهر كامل من الصوم والعبادة، لا يجدر بنا أبدًا أن نعود للسلوكيات والعادات الخاطئة والإفراط في التدخين أو الانعزال عن الأسرة وتضيع الوقت فيما لا يفيد، كل هذا من شأنه أن يحدث صدمة نفسية بعد شهر كامل من الالتزام وبالتالي يؤدي إلى شعور الاكتئاب.

تغلب على الروتين الخانق

اجعل العيد فرصة لتغيير نمط حياتك، جرب شيء جديد مثل زيارة أماكن لم تزرها من قبل أو تكوين صداقة جديدة أو ممارسة نشاط جديد، لأن الروتين والملل هو أحد أسباب الاكتئاب بشكل عام وليس فقط في فترة العيد

تعزيز الجانب الروحاني

الحرص على الاستيقاظ مبكرًا يوم العيد وأداء صلاة العيد في جماعة له أثر بالغ الأهمية في تعزيز الجانب النفسي لدينا والشعور بجماليات وروحانية العيد.