محمد ريان يكتب: المؤامرة ضد المايسترو احمد رمضان.. وبيكا الذي لايستحي

للحق أقول ان معاشرتي للفنان والمايسترو أحمد رمضان سكرتير عام نقابة المهن الموسيقية لم أجد فيها إلا وقوفه بجانب زملائه الموسيقين وصوته العالي دائما في رفض السلبيات او المسببات للطرق الاخري ..لم اجد عند احمد رمضان الا عشقه للسلم الموسيقي وابنته المطربة المتميزة أغنية وهذا اسمها.

اما حكاية هذا البيكا فهي حكاية تنمر وتسوية حسابات لماذا، اقول لكم ..دائما وابدا يختار اهل الطرب شخصية محورية ومؤثرة لنجاح اعمالهم واستمرارهاوتفعيلها في الحياة الغنائية.. وعندما وجد بيكا هذا ان شهرته الزائفة تنتهي خاصة ان النقابة رفضته بحكم ان صوته لايصلح للغناء وطلب من احمد رمضان الوقوف بجانبه. وبحكم ان رمضان لا يحب ان يحرج احدا اهتم به علي ان يكون له عونا لا أكثر وهذا خطأ ولكن عندما رأي بيكا ان مايفعله لايفيد وان شهرته تنتهي بدأ يستخدم اسلوب التشهير لكي يبقي علي السطح ساخنا ويتم ترضيته.

وانا أقول ان مثل هذه التناغيم والاساليب المتهورة لابد من حسمها من احمد رمضان ومن النقابة وبشكل قاطع حتي لاتستفحل الامور لأبعاد اخري مهينة للجميع 

.....…

لابد من المعنيين بالامر اخذ موقفا حاسما ضد هذه المسلسلات المشينة المشوهة لسمعة مصر .. هذه المسلسلات التي تستخدم الفاظا جارحة خارجة ..مسلسلات مثل السموم.

.....   ...  

اذكركم بأننا نأخذ علي قفانا من هؤلاء الذين يبتدعون غناءا جديدا بحجة التطوير ..انهم مثل الفقاعات..والبالونات وكل المسميات التي بها تاء لعلكم تفقهون 

  ....   …

المعني في بطن الحامل وليس بطن الشاعر  انها الفلسفة الحياتية التي تجدها مثل الخيل قبل ان يصل الي مداه 

  ..    

كلكم غارقون مستهدفون تعشقون القرع العسلي والبسلة والخبيزة ..لاتستطعمون تحلمون بجسد امراة ممشوقة القوام وافخر الطعام وملابس مستوردة واكواب من الخمر وفراش من ااحرير وعلي الارائك تتكئون  خسئتم ..الا تعلمون 

     ...  ..

تقول لكم شادية ؛ وحياة عنيك وفداها عنيا انا باحبك قد عنيا ..ثم ماتت